Hungry Hearts Ramen

قصة تُرضي جسدك وروحك!

أدر متجر رامين شجاعًا وواعدًا يديره زوجان مُسنّان لطيفان في لعبة محاكاة إدارة المتاجر هذه التي تعتمد على السرد. تعرّف على الزبائن بينما تُساعد الجد والجدة في بناء متجرهما المتواضع ليصبح مؤسسة محلية!

قدّم رامين ساخنًا جدًا، وأرزًا مقليًا، وجيوزا، وشوماي للزبائن السعداء.
هل ما زالوا جائعين؟ هناك دائمًا روبيان حار، وكبد وكراث، أو هابوساي!
هل هم جائعون جدًا؟! إذًا، قدّم لهم بعض الكانيتاما، أو الزاساي، أو دجاج بانغ بانغ!
تبدأ قائمة طعام الجد محدودة، لكن مخزنه سيتوسع كلما طهى أكثر، مما يمنحه خيارات وفيرة لإطعام جميع الجائعين الذين يطرقون بابه!

ويا لها من شخصيات بانتظارك! ستقابل جميع أنواع الشخصيات الغريبة والمتنوعة، في انتظار أن تفتح لك قلبها على وجبة ساخنة لذيذة. أطعمهم وواصل حديثهم، وستكشف الستار عن حكايات متنوعة في هذا المجتمع الصغير.

الطريق الوحيد للوصول إلى قلب هذه القصة هو من خلال معدتها، لذا ابدأ بالطهي!

اللعبة متاحة للعب من البداية إلى النهاية مجانًا، فلا تتردد في دخول هذا الباب والتعرف على الجد والجدة في أحدث جزء من سلسلة "قلوب جائعة" الشهيرة!

يسعدنا وجودك على طاولتنا، سواء كنت من المعجبين الجدد أو القدامى!

----------------------------------
القصة
----------------------------------
قبل بضعة عقود، كان هناك مطعم رامين صغير ومتواضع في بلدة صغيرة في اليابان.
بدا وكأنه موجود منذ الأزل، لكن أصوله غريبة حقًا.
باختصار، هكذا تسير الأمور...

رجل عجوز عنيد، لم يبتسم قط - كما يروي أهل البلدة - تزوج من ألطف وألطف امرأة يمكن أن تتمنى مقابلتها، وافتتحا معًا مطعمًا. شكّل الاثنان فريقًا رائعًا؛ وسرعان ما أصبح مطعمهما وجهةً أساسيةً في المدينة، وبدا وكأنه سيُصبح مؤسسةً مرموقة. هذا حتى التفت الرجل العجوز إلى زوجته ذات يوم وقال...

كما تعلم، كنت أفكر...

كانت تلك بداية عرضه لتحويل مطعمهما المتواضع إلى مطعم رامين.

اندهشت زوجته، ولكن بعد لحظة صمت، ابتسمت له فقط.

يا لها من فكرة رائعة. سأساعدك بكل ما أوتيت من قوة.

كما ترى، لطالما تشاطرا ندمًا صامتًا. ندم نادرًا ما يُقال، ولكنه حاضرٌ دائمًا - عقدةٌ في كتفيهما لا يستطيعان التخلص منها أبدًا.

وعدٌ لم يُوفَّ به.

حلمٌ مؤجل.

هذه قصة إعادة ابتكارهم.

----------------------------------

دعني أخمن: تسأل نفسك الآن: "هل هذه اللعبة تناسبني؟" ربما!

هل استمتعت بلعبة "هانغري هارتس داينر"؟ (إن كان كذلك، شكرًا!)

هل تحب الألعاب العادية/الخفيفة؟
هل تبحث عن لعبة ذات إيقاع هادئ؟
هل تحب ألعاب محاكاة إدارة المتاجر؟
هل ترغب بشدة في الشعور بشيء ما؟
هل تشعر بالجوع الآن؟
هل ولدت قبل عام ١٩٨٩، المعروف أيضًا باسم عصر شووا؟

إذا صرخت "نعم!" على جهازك لأي مما سبق، فنأمل أولًا ألا يكون مساعدك الصوتي يستمع. ثانيًا، حمّل هذه اللعبة وجرّبها! إنها مجانية من البداية إلى النهاية!